نتائج البحث

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
تم إضافة الكتاب إلى الرف الخاص بك!
عرض الكتب الموجودة على الرف الخاص بك .
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إضافة العنوان إلى الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
هل أنت متأكد أنك تريد إزالة الكتاب من الرف؟
{{itemTitle}}
{{itemTitle}}
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
وجه الفتاة! هناك خطأ ما.
أثناء محاولة إزالة العنوان من الرف ، حدث خطأ ما :( يرجى إعادة المحاولة لاحقًا!
    منجز
    مرشحات
    إعادة تعيين
  • الضبط
      الضبط
      امسح الكل
      الضبط
  • مُحَكَّمة
      مُحَكَّمة
      امسح الكل
      مُحَكَّمة
  • نوع العنصر
      نوع العنصر
      امسح الكل
      نوع العنصر
  • الموضوع
      الموضوع
      امسح الكل
      الموضوع
  • السنة
      السنة
      امسح الكل
      من:
      -
      إلى:
  • المزيد من المرشحات
4 نتائج ل "نوار، أحمد محمد إسماعيل"
صنف حسب:
دور الجرافيك في العرض المتحفي
\"وفرت ظهور المستحدثات التكنولوجية التفاعلية الرقمية لمؤسسات التراث الثقافي والمتحفي في القرن الحادي والعشرين الفرصة لتقديم برامجها الثقافية والتذوقية بطرق جديدة ومبتكرة من خلال الاستفادة من الإمكانات الهائلة لتلك المستحدثات والتي تتمثل في زيادة فاعلية البرامج المتحفية وتكامل المعرفة وتنوع مصادرها وتنوع الخبرات النقدية والتذوقية وتوفير مصادر جديدة ومتعددة للمعلومات، ونظرا للتطورات السريعة للتكنولوجيا المستحدثة فقد تطورت الوسائط واستخدامها في مجال إعداد العروض المتحفية من خلال برامج وعناصر الوسائط المتعددة، واستخدام الخصائص الدرامية للعرض والوسائط الجرافيكية باستخدام الإضاءة والبانوراما الديوراما وتكنولوجيا الواقع الافتراضي كتقنية مستحدثة تهدف إلى محاكاة الواقع بصورة غير حقيقية، ومن ثم التعرف على أنواعها، ومكوناتها المادية والبرمجية. وعلى المصمم مراعاة سهولة انتقال العين بين الصورة والكتابة ليشكل إيقاعا بصريا متناغما للتصميم بشكل عام ولقد ساهمت التطورات المستمرة للتكنولوجيا الرقمية المضغوطة (impact) في التطوير الفني من حيث التقنية والمفهوم حيث ظهرت اتجاهات فنية جديدة مثل فن العمل المركب الرقمي (digital installation art) وفن الواقع الافتراضي (virtual reality) وأصبحت من أهم الاتجاهات الفنية المعاصرة والأكثر ممارسة والأوسع انتشارا بين الفنانين، ومن هنا يظهر مصطلح الفنان الرقمي (digital artist) والذي يصف الفنان الذي يستخدم التقنيات الرقمية في الإنتاج أو العروض الفنية، مما يجعل من مصطلح الفن الرقمي رمزا للفن المعاصر الذي يطوي بداخله وسائل الإنتاج الرقمية المختلفة ثم تنتقل الباحثة للحديث عن تكنولوجيا الواقع المدعم والواقع المعزز التي تعتبر الامتداد التقني للواقع، وأهميتها في دمج العناصر الافتراضية مع الحيز الواقعي للتحسين من وظيفة الحيز، مع استعراض لأنواعها، ومكوناتها (التفاعل النفسي والهولجرام وحائط الفيديو للإشارات الرقمية).\"
رؤية تحليلية للقيم الجمالية في العرض المتحفي بإستخدام الوسائط الجرافيكية
ويتناول هذا البحث القيم الجمالية للوسائط الجرافيكية من خلال التعريف بمفهوم التشكيل وعناصره، وأهم العناصر التشكيلية في حيز العرض المتحفي ثم يتم استعراض الباحثة بعض أمثلة من المتاحف في حيز العرض باستخدام عناصر التشكيل ومفرداته المادية (إيقاع وتوازن وتناسب وغيرها من الإيقاع الدرامي) لإيجاد علاقة شكلية سليمة متناسقة وغير متنافرة، ويرافق حدوث الإيقاع غالبا عملية التكرار، كما يمكن أن يحدث من خلال تنوع الأشكال، أو من خلال الاستمرار في الحركة والثبات فهي القاعدة التي يقوم عليها أي عرض متحفي، ومفرداته المعنوية (الضوء، اللون، الظلال)، وتسليط الضوء على الوسيط الجرافيكي والاهتمام به سواء المقروء والمسموع والمرئي مما يؤكد على إعلاء القيم الجمالية للإيقاع الدرامي للثقافة الفنية والتأكيد على مواقع المعروضات من خلال تركيز الإضاءة عليها باستخدام طرق وأساليب إضاءة مختلفة تساعد على إبراز عنصر العرض بصورة أكثر تفصيلا ووفق أهميتها وترتيبها في سيناريو العرض والتعريف بالقيم الفرعية للإيقاع من خلال (الإيقاع من خلال التكرار - الإيقاع من خلال التدرج - الإيقاع من خلال التنوع - الإيقاع من خلال الاستمرار الإيقاع الدرامي). وتأكيد الدور الهام على أهمية دورها كقناة اتصال تضمن إجراء عملية اتصال ناجحة بين الزائر (المستقبل) وبين المتحف (المرسل) لتوصيل الرسالة المتحفية بما تتضمنه من محتوى ثقافي يعتمد في المقام الأول على جودة عملية الاتصال وكيفية الوعي بضرورة الإضاءة. ثم تتطرق الباحثة إلى التعريف بأنواع الإضاءة، وتطوير أساليبها من ناحية التنوع والتصميم والابتكار والناحية الجمالية.
جماليات التصميم الجرافيكي وأثره على المجتمع
يتسم عصرنا الحالي بالتقدم العلمي والتقني الذي ساهم بشكل كبير في إحداث كثير من التغيرات في شتى ميادين الحياة الصحية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية والتربوية وغيرها.. كذلك يعتبر من أكثر الخطابات استحضارا في الساحة الثقافية العالمية. فنجد للتصميم الجرافيكي دور فاعل في التنمية من خلال التطور والتوعية والتأثير في المجتمع، فتكون هناك استجابة تستدعيها الضرورة التصميمية على نحو يعزز المفهوم الفكري حسب خصوصيته وتفرده بالتقاليد والموروثات، الذي تأتي فاعليته في القدرة على إيصال ما ينطوي عليه العمل الفني من أفكار ورؤى كاملة تأخذ شكل أيقونات أو مرجعيات منسجمة ببنية دلالية، يتم ربطها ببعضها البعض للوصول إلى هدفها وهو المتعة الجمالية، باستعمال مهارات وخبرات المصمم في إبداع وصياغة الموضوعات التي يقدمها ليكون فن التصميم الجرافيكي جسر الاتصال بين المصمم والمتلقي. والتصميم الجرافيكي سواء المرئي أو المطبوع له مكانته المميزة لرفع الوعي الاجتماعي في كافة المجتمعات من خلال أحدث التقنيات والبرامج لتعزيز رسالته والتأثير على الأفراد والمجتمع وإقناعهم.
جماليات الأداء في التصميم الجرافيكي البيئي وتأثيره بصريا
إن إعادة رؤيتنا التصميمية في كل ما يحيط بنا في هذا العالم والذي نحن جزء أصيل منه هو الأساس الذي سيحدد المعايير التي سيقاس عليها تحقيق الإبداع المستدام وذلك من خلالنا نحن البشر وكيفية تكيفنا مع كوكب الأرض وبالأخص قدرة المصمم الذي يستطيع من خلال إيجابية تصميماته أن يغير العالم. ويجب أن نعرف أن العملية الفنية هي عملية تنمية وتوسع في التصميم البصري أو اللفظي والذي يسفر عنه رؤية محدده. وعلاقة الفنان بوسيطه الفني دائما علاقة تجدد وإلهام وليست علاقة صراع وتوتر، فالمادة ليست قيد أو تحديا على طول المدى، ولكن معطيات ومخزون وإلهام أيضا، لذلك نجد أن التقنيات الحديثة قد تمد الفنان بوسائط مختلفة غير موجودة في الطبيعة تمنحه إمكانات تشكيلية لا عهد له بها وتفتح له طرقا غير تقليدية يصل بعمله الفني لقيمة تعبيرية جديدة. وكثيرا ما نرى أن المادة هي التي توحى للفنان والمصمم وتأخذ بيده وترشده. وهذا يعني أن العنصر المشترك بين جميع الأعمال الفنية هو الأسلوب والطريقة في تنظيم هذه المواد بالحس الفني الذي يثير فينا الانفعال الجمالي، وعندما نتكلم عن الشكل الدال نعني جميع العناصر الحسية التي تدخل في تنظيم الشكل، الألوان، الخطوط، عناصر، الملمس، الصوت السمع، الحركة، ولا يمكن فصل هذه العناصر عن بعضها البعض في طريقة تشكيلها، فالعناصر الحسية جزء من الشكل. ويمكن تعريف الإبداع الفني المستدام بأنه إبداع مرتبط بأخلاق وقيم الإنسان، يوفر مفاهيم الاستدامة كبعد أخلاقي وتفويض لكل البشر لاحترام الطبيعة وأنظمة الكون والقيم والجمال وجميع أشكال الحياة لإيجاد حضارة مستدامة تتكامل فيها الفنون على الأرض، وعندما تشيع فيه الصبغة التي صبغت بها عقيدته وميزت بها أيدولوجيته وحددت إبداع الإنسان مثل: الفنان، المصمم، المعماري، الشاعر، الأديب، وهو إبداع إنساني في المقام الأول كما يتسم بالجمال، ويهدف دائما إلى الفن السامي من خلال مادة حسية تجسد الجمال وتصل به إلى حس المشاهد أو المتلقي، والوظيفة إلى المستخدم وهي ارتقاء بالتصميم الجرافيكي نحو الأسمى والأعلى والأجمل، والهدف هو السمو في المشاعر ورفض للهبوط. ونلاحظ أن مع التطور في كل عصر تتطور بالتالي الخبرة البصرية للمتلقي في جميع المجالات ليصبح عقله قادرا على إدراك الأفكار المتطورة المختلفة، ونحن في زمن التكنولوجيا والإنترنت والذي أصبح في كل مجال والذي يتاح تعلم الجديد في أي وقت دون النزول من البيت وذلك من خلال التعلم عن بعد وأصبح كل شيء ممكن وقابل للتنفيذ.